بيكهام يرغب في العودة لمنتخب بلاده
[url=]
[/url]
ذكرت تقارير إخبارية الجمعة أن نجم كرة القدم الانكليزي ديفيد بيكهام لاعب فريق ريال مدريد الإسباني كرر إبداء رغبته في العودة إلى اللعب الدولي.
ولم يشارك بيكهام مع منتخب بلاده منذ أن تنازل عن شارة القيادة عقب خروج إنكلترا من كأس العالم 2006 بألمانيا. ولكن بعدما هتفت الجماهير باسمه، خلال المباراة التي فاز فيها منتخب بلاده على منتخب أندورا 3 -صفر الأربعاء ضمن تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2008 أوضح اللاعب المخضرم أنه لا يزال يرغب في المشاركة مع المنتخب.
وقال إن "أكبر وسام في حياتي كان الفوز بشارة قيادة المنتخب الانكليزي والتنازل عنها كان شيئاً صعباً للغاية، أنا مستعد دائماً للمشاركة مع منتخب بلادي، قلت ذلك أيضاً عندما لم تتضمني القائمة الأساسية التي اختارها المدير الفني للمنتخب ستيف وسأقولها الآن مجدداً".
ورغم استياء الجماهير ووسائل الإعلام من ماكلارين وانتقادهم له إثر سلسلة من الأداء المتواضع للمنتخب إلا أن بيكهام ساند المدرب قائلاً "عندما تكون مدرباً لمنتخب إنكلترا فإنك دائماً ستتعرض لانتقادات. فقد عاصرت عدداً قليلاً من مدربي المنتخب خلال مسيرتي وهم غلين هودل وكيفن كيغان وسفن غوران إريكسون.
وعلى جانب آخر، أعرب بيكهام عن دهشته لعدم إحراز ريال مدريد الإسباني أي لقب منذ انضمامه إليه عام 2003 قادماً من مانشستر يونايتد الانكليزي.
وصرح خلال احتفال في لندن "إنها مفاجأة فعلاً ألا يحرز ريال مديد أي لقب، كان يملك أفضل اللاعبين في العالم مثل الفرنسي زين الدين زيدان والبرتغالي لويس فيغو والبرازيلي روبرتو كارلوس وراؤول غونزاليز ولاعبون آخرون".
وأضاف "عدم إحراز أي لقب مسألة يصعب هضمها لكني لست نادماً على قراري بالذهاب إلى اسبانيا والانضمام إلى ريال مدريد، غياب النجاح موضوع لا يمكن تفسيره لكني أمضيت وقتاً ممتعاً هناك وأحببت جداً المشجعين".
وعن الدوري الأميركي قال "مستوى كرة القدم في الولايات المتحدة لا يقلقني لأني لا أريد تحدياً جديداً في نهاية مسيرتي، لست ذاهباً إلى هناك لألعب فقط، وإنما أيضا لأكون سفيراً لكرة القدم في الدوري الأميركي للمحترفين وفي العالم".
ويغيب بيكهام، البالغ من العمر 31 عاماً عن الملاعب حالياً، بسبب إصابة في الركبة، علماً أنه وافق على الانضمام لفريق لوس أنجلوس غالاكسي الأميركي في الصيف المقبل.
[url=]
[/url]
ذكرت تقارير إخبارية الجمعة أن نجم كرة القدم الانكليزي ديفيد بيكهام لاعب فريق ريال مدريد الإسباني كرر إبداء رغبته في العودة إلى اللعب الدولي.
ولم يشارك بيكهام مع منتخب بلاده منذ أن تنازل عن شارة القيادة عقب خروج إنكلترا من كأس العالم 2006 بألمانيا. ولكن بعدما هتفت الجماهير باسمه، خلال المباراة التي فاز فيها منتخب بلاده على منتخب أندورا 3 -صفر الأربعاء ضمن تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2008 أوضح اللاعب المخضرم أنه لا يزال يرغب في المشاركة مع المنتخب.
وقال إن "أكبر وسام في حياتي كان الفوز بشارة قيادة المنتخب الانكليزي والتنازل عنها كان شيئاً صعباً للغاية، أنا مستعد دائماً للمشاركة مع منتخب بلادي، قلت ذلك أيضاً عندما لم تتضمني القائمة الأساسية التي اختارها المدير الفني للمنتخب ستيف وسأقولها الآن مجدداً".
ورغم استياء الجماهير ووسائل الإعلام من ماكلارين وانتقادهم له إثر سلسلة من الأداء المتواضع للمنتخب إلا أن بيكهام ساند المدرب قائلاً "عندما تكون مدرباً لمنتخب إنكلترا فإنك دائماً ستتعرض لانتقادات. فقد عاصرت عدداً قليلاً من مدربي المنتخب خلال مسيرتي وهم غلين هودل وكيفن كيغان وسفن غوران إريكسون.
وعلى جانب آخر، أعرب بيكهام عن دهشته لعدم إحراز ريال مدريد الإسباني أي لقب منذ انضمامه إليه عام 2003 قادماً من مانشستر يونايتد الانكليزي.
وصرح خلال احتفال في لندن "إنها مفاجأة فعلاً ألا يحرز ريال مديد أي لقب، كان يملك أفضل اللاعبين في العالم مثل الفرنسي زين الدين زيدان والبرتغالي لويس فيغو والبرازيلي روبرتو كارلوس وراؤول غونزاليز ولاعبون آخرون".
وأضاف "عدم إحراز أي لقب مسألة يصعب هضمها لكني لست نادماً على قراري بالذهاب إلى اسبانيا والانضمام إلى ريال مدريد، غياب النجاح موضوع لا يمكن تفسيره لكني أمضيت وقتاً ممتعاً هناك وأحببت جداً المشجعين".
وعن الدوري الأميركي قال "مستوى كرة القدم في الولايات المتحدة لا يقلقني لأني لا أريد تحدياً جديداً في نهاية مسيرتي، لست ذاهباً إلى هناك لألعب فقط، وإنما أيضا لأكون سفيراً لكرة القدم في الدوري الأميركي للمحترفين وفي العالم".
ويغيب بيكهام، البالغ من العمر 31 عاماً عن الملاعب حالياً، بسبب إصابة في الركبة، علماً أنه وافق على الانضمام لفريق لوس أنجلوس غالاكسي الأميركي في الصيف المقبل.